عَنَّ الْمُدَوَّنَةِ
السّلَامُ عَلَيكُمْ وَرحمة اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ، اهلا وَسَهِلَا بِكَمْ اعزائي فِي مُدَوَّنَةِ عَالِمِ الْكَمْبِيُوتِرِ، مُدَوَّنَة عَالِمِ الْكَمْبِيُوتِرِ هِي مُدَوَّنَةُ تِقْنِيَّةِ تَهْتَمُ بِكُلَّ مَا يَخُصَّ الْكَمْبِيُوتِرِ وَأَسْرَارِهِ، مِنْ بَرَامِجِ وَمَقَالَاتٍ وَأَخْبَارٍ... الدُّعُمُ نسعي بِمُدَوَّنَةِ عَالِمِ الْكَمْبِيُوتِرِ باثراء المحتوي الْعُرْبِيَّ عَلَى الإنترنت وَالَّذِي لَا تَتَعَدَّيْ نِسْبَتَهُ 3%، عَنْ طَرِيقِ تَقْديمِ محتوي جَيِدَ وَهَادِفُ بِعِيدِ كُلُّ الْبُعْدِ عَنِ التَّقْليدِ او النُّسَخَ وَاللِّصْقَ مِنَ الْمَوَاقِعِ الاخري عَنْ مُؤَسِّس الْمُدَوَّنَةِ وَالْكَثِيرُ مِنَ الْمَشَارِيعِ الْعَرَبِيَّةِ الَّتِي قَمِنَا بِدُعُمِهَا: مُوَقِّعُ خُمُسَاتِ لِلْخَدَمَاتِ ، مُوَقِّع أَيُّ خدمة لِلْخَدَمَاتِ الْمُصَغَّرَةَ، مُوَقِّع كَفِيلِ لِلْخَدَمَاتِ الْمُصَغَّرَةَ، مَتْجَر لِبِيعَ الْبَرَامِجُ، تَطْبِيق ، مُوَقِّع مايكروات لِلْخَدَمَاتِ الْبَسيطَةَ " قَبْلَ اغلاقه"... أَلُخُّ، لَيْسَ هَذَا فَحَسْبُ بَلْ ايضا تَهْتَمُ بِكُلَّ مَا يَخُصَّ الْهَوَاتِفُ الذَّكِيَّةُ وانظمتها الْمُخْتَلِفَةَ، وَتَهْتَمُ ايضا الْمُدَوَّنَةَ بِجَمِيعَ مَجَالَاتِ التِّقْنِيَّةِ بِشَكْلِ عَامٍّ، اِنْطَلَقَتْ الْمُدَوَّنَةُ فِي الاول مِنْ فِبْرَايرِ مِنَ الْعَامِّ 2014، وَقَدْ نَجَحَتْ الْمُدَوَّنَةُ بِحَمْدِ لله فِي اِسْتِقْطابِ زَوَّرَاهَا وَنَجَحْتِ ايضا فِي فُرَّضِ نَفْسهَا وَبِقُوَّةٍ فِي الْعَالِمِ التِّقْنِيِّ واصبحت تَنَافُس وَبِشَراسَةِ الْمَوَاقِعِ الاخري الَّتِي تَهْتَمُ بِنَفْسُ الْمَجَالَ بَلْ وَنَجَحْتِ ايضا فِي تَخَطِّي الْعَدِيدِ وَالْعَدِيدِ مِنَ الْمُنَافِسِينَ الْقدَامِيَّ، كُلَّ هَذَا بِفُضُلِ مِنَ اللَّهِ اولا، ثُمَّ زُوَّارهَا الْخاصِّينَ بِهَا، حَيْثُ ان الَانِ الْمُدَوَّنَةِ اصبحت تَتَصَدَّرَ نَتَائِجُ الْبَحْثِ، تَقْدُمَ الْمُدَوَّنَةُ الدُّرُوسَ والشروحات الْكِتابِيَّةُ وَالْمُصَوِّرَةُ مِنَ اُجْلُ تَقْديم الْاِسْتِفَادَةِ القصوي لِلزُّوَّارِ، هُدِفَ الْمُدَوَّنَةُ هُوَ خدمةُ الزُّوَّارِ بِكُلَّ مَا تَمَلُّكُ مِنْ مَعْرِفَةِ وَخِبْرَاتٍ، يُمْكِنَكُمْ تَرْكُ أسْئِلَتِكُمْ وَاِسْتِفْسَارَاتِكُمْ للاجابة عَلَيهَا وَمِنْ اُجْلُ تَقْديم الْعَدَمِ الْكَافِّيِّ لَكُمْ وَذَلِكَ عَنْ طَرِيقِ صَفْحَةِ( أَنْتَ تَسْأَلَ وَالْكَمْبِيُوتِرُ يُجَيِّبُ) أَوْ صَفْحَةَ( إتصل بِنَا) أَحُمِدَ عَبْدُ العاطي الْمُؤَسِّسَ وَالْمُدِيرَ التَّنْفِيذِيَّ لِلْمُدَوَّنَةِ، مُصِرّي الْجِنْسِيَّةِ، 29 سَنَةٌ، مُتَزَوِّجٌ، أَعَشِقَ الْكَمْبِيُوتِرُ إلي حُدَّ الْجُنُونُ، لَا أَشِبَعٌ أَبَدَا مِنَ الْعَلْمِ، أَبَحْثٌ عَنِ الْعَلْمِ فِي كُلُّ مَكَانٍ، شَغُوف بِكُلَّ مَا هُوَ جَديدُ وَمُثِيرُ بِالْكَمْبِيُوتِرِ وَالتِّقْنِيَّةِ بِشَكْلِ عَامٍّ، مُهْتَمّ بِكُلَّ مَا يَخُصَّ الْكَمْبِيُوتِرُ و أيضاً نظَامَ الأندرويد، حَلَمَِيٌّ أُنَّ أَصُبْحُ أُسْطورَةٍ فِي مَجَالِ الْكَمْبِيُوتِرِ وَمُلِمِّ بِكُلَّ شئ فِيهِ، حَاصِلٌ عَلَى دِبْلُومِ فَوْقَ مُتَوَسِّطِ بِعُلُومِ الْحَاسِبِ الْآلِيِّ والإنترنت وَحَاصِلٌ عَلَى دِبْلُومَةٍ فِي صِيَانَةِ الْحَاسِبِ الْآلِيِّ سَوَّفْتِ وير وهاردويرد مُعْتَمِدَةُ مِنْ جَامِعَةِ ستاينبيس بِبَرْلِينٍ، أَعَمَل بِالْمَمْلَكَةِ الْعَرَبِيَّةِ السُّعُودِيَّةِ وَتَحْدِيدَا عَاصِمَتِهَا الرِّيَاضِ بِشركةِ لِتِقْنِيَّةِ الْمَعْلُومَاتِ بِوَظِيفَةِ مسئول الدُّعُمَ الْفَنِّيَّ
السّلَامُ عَلَيكُمْ وَرحمة اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ، اهلا وَسَهِلَا بِكَمْ اعزائي فِي مُدَوَّنَةِ عَالِمِ الْكَمْبِيُوتِرِ، مُدَوَّنَة عَالِمِ الْكَمْبِيُوتِرِ هِي مُدَوَّنَةُ تِقْنِيَّةِ تَهْتَمُ بِكُلَّ مَا يَخُصَّ الْكَمْبِيُوتِرِ وَأَسْرَارِهِ، مِنْ بَرَامِجِ وَمَقَالَاتٍ وَأَخْبَارٍ... الدُّعُمُ نسعي بِمُدَوَّنَةِ عَالِمِ الْكَمْبِيُوتِرِ باثراء المحتوي الْعُرْبِيَّ عَلَى الإنترنت وَالَّذِي لَا تَتَعَدَّيْ نِسْبَتَهُ 3%، عَنْ طَرِيقِ تَقْديمِ محتوي جَيِدَ وَهَادِفُ بِعِيدِ كُلُّ الْبُعْدِ عَنِ التَّقْليدِ او النُّسَخَ وَاللِّصْقَ مِنَ الْمَوَاقِعِ الاخري عَنْ مُؤَسِّس الْمُدَوَّنَةِ وَالْكَثِيرُ مِنَ الْمَشَارِيعِ الْعَرَبِيَّةِ الَّتِي قَمِنَا بِدُعُمِهَا: مُوَقِّعُ خُمُسَاتِ لِلْخَدَمَاتِ ، مُوَقِّع أَيُّ خدمة لِلْخَدَمَاتِ الْمُصَغَّرَةَ، مُوَقِّع كَفِيلِ لِلْخَدَمَاتِ الْمُصَغَّرَةَ، مَتْجَر لِبِيعَ الْبَرَامِجُ، تَطْبِيق ، مُوَقِّع مايكروات لِلْخَدَمَاتِ الْبَسيطَةَ " قَبْلَ اغلاقه"... أَلُخُّ، لَيْسَ هَذَا فَحَسْبُ بَلْ ايضا تَهْتَمُ بِكُلَّ مَا يَخُصَّ الْهَوَاتِفُ الذَّكِيَّةُ وانظمتها الْمُخْتَلِفَةَ، وَتَهْتَمُ ايضا الْمُدَوَّنَةَ بِجَمِيعَ مَجَالَاتِ التِّقْنِيَّةِ بِشَكْلِ عَامٍّ، اِنْطَلَقَتْ الْمُدَوَّنَةُ فِي الاول مِنْ فِبْرَايرِ مِنَ الْعَامِّ 2014، وَقَدْ نَجَحَتْ الْمُدَوَّنَةُ بِحَمْدِ لله فِي اِسْتِقْطابِ زَوَّرَاهَا وَنَجَحْتِ ايضا فِي فُرَّضِ نَفْسهَا وَبِقُوَّةٍ فِي الْعَالِمِ التِّقْنِيِّ واصبحت تَنَافُس وَبِشَراسَةِ الْمَوَاقِعِ الاخري الَّتِي تَهْتَمُ بِنَفْسُ الْمَجَالَ بَلْ وَنَجَحْتِ ايضا فِي تَخَطِّي الْعَدِيدِ وَالْعَدِيدِ مِنَ الْمُنَافِسِينَ الْقدَامِيَّ، كُلَّ هَذَا بِفُضُلِ مِنَ اللَّهِ اولا، ثُمَّ زُوَّارهَا الْخاصِّينَ بِهَا، حَيْثُ ان الَانِ الْمُدَوَّنَةِ اصبحت تَتَصَدَّرَ نَتَائِجُ الْبَحْثِ، تَقْدُمَ الْمُدَوَّنَةُ الدُّرُوسَ والشروحات الْكِتابِيَّةُ وَالْمُصَوِّرَةُ مِنَ اُجْلُ تَقْديم الْاِسْتِفَادَةِ القصوي لِلزُّوَّارِ، هُدِفَ الْمُدَوَّنَةُ هُوَ خدمةُ الزُّوَّارِ بِكُلَّ مَا تَمَلُّكُ مِنْ مَعْرِفَةِ وَخِبْرَاتٍ، يُمْكِنَكُمْ تَرْكُ أسْئِلَتِكُمْ وَاِسْتِفْسَارَاتِكُمْ للاجابة عَلَيهَا وَمِنْ اُجْلُ تَقْديم الْعَدَمِ الْكَافِّيِّ لَكُمْ وَذَلِكَ عَنْ طَرِيقِ صَفْحَةِ( أَنْتَ تَسْأَلَ وَالْكَمْبِيُوتِرُ يُجَيِّبُ) أَوْ صَفْحَةَ( إتصل بِنَا) أَحُمِدَ عَبْدُ العاطي الْمُؤَسِّسَ وَالْمُدِيرَ التَّنْفِيذِيَّ لِلْمُدَوَّنَةِ، مُصِرّي الْجِنْسِيَّةِ، 29 سَنَةٌ، مُتَزَوِّجٌ، أَعَشِقَ الْكَمْبِيُوتِرُ إلي حُدَّ الْجُنُونُ، لَا أَشِبَعٌ أَبَدَا مِنَ الْعَلْمِ، أَبَحْثٌ عَنِ الْعَلْمِ فِي كُلُّ مَكَانٍ، شَغُوف بِكُلَّ مَا هُوَ جَديدُ وَمُثِيرُ بِالْكَمْبِيُوتِرِ وَالتِّقْنِيَّةِ بِشَكْلِ عَامٍّ، مُهْتَمّ بِكُلَّ مَا يَخُصَّ الْكَمْبِيُوتِرُ و أيضاً نظَامَ الأندرويد، حَلَمَِيٌّ أُنَّ أَصُبْحُ أُسْطورَةٍ فِي مَجَالِ الْكَمْبِيُوتِرِ وَمُلِمِّ بِكُلَّ شئ فِيهِ، حَاصِلٌ عَلَى دِبْلُومِ فَوْقَ مُتَوَسِّطِ بِعُلُومِ الْحَاسِبِ الْآلِيِّ والإنترنت وَحَاصِلٌ عَلَى دِبْلُومَةٍ فِي صِيَانَةِ الْحَاسِبِ الْآلِيِّ سَوَّفْتِ وير وهاردويرد مُعْتَمِدَةُ مِنْ جَامِعَةِ ستاينبيس بِبَرْلِينٍ، أَعَمَل بِالْمَمْلَكَةِ الْعَرَبِيَّةِ السُّعُودِيَّةِ وَتَحْدِيدَا عَاصِمَتِهَا الرِّيَاضِ بِشركةِ لِتِقْنِيَّةِ الْمَعْلُومَاتِ بِوَظِيفَةِ مسئول الدُّعُمَ الْفَنِّيَّ
0 التعليقات على "عن المدونة"